نتاج حكم حماس الارهابية لقطاع غزة منذ الانقلاب القائم في 14/6.

 



الشعب الفلسطيني و قطاع غزة خاصةً يتألم ويتعذب ويُضحي ويصبِر ويصابر ويكابد الأمرين وجزء منه بالكاد يحصل على قوت يومه وجزء لا يستطيع ذلك بدون أي ثمن أو مردود لا على مستوى القضية ولا على مستوى الجغرافيا.

سيطرة حماس على القطاع يعتبر نهاية المشروع الوطني الفلسطيني ونهاية مشروع السلام الفلسطيني الذي تسعى لتحقيقه الدول العربية لان حماس قتلت مستقبل غزة بافعالها الشنيعة تجاه الشباب الذين هم مستقبل فلسطين قتلت فيهم الامل جعلتهم مرضى نفسيين.

حماس تختلق أزمة اقتصادية مما تتزايد أعداد البطالة والفقر بصورة كبيرة نتيجة سياستها الديكتاتورية والقتل والقمع الذي يقع على اجساد الاطفال قبل الكبار في القطاع لمعارضيها.

الفلسطينين في غزة يعانون أوضاعاً معيشيةً متردية للغاية فالقطاع يعيش واقع مؤلم فهو يمر بظروف اقتصادية واجتماعية صعبة بسبب إغلاق عدد كبير من مؤسسات القطاع وتسريح مئات العاملين بسب حاله الركودالاقتصادي الناتج عن فرض حماس كمية كبيرة من الضرائب التي أثقلت كاهل المواطنين.

حماس قامت بتقويض نشاط المؤسسات الخاصة وتسريح العاملين نتيجة الركود الاقتصادي حماس تختلق أزمة اقتصادية مما تتزايد أعداد البطالة والفقر بصورة كبيرة نتيجة سياستها الديكتاتورية.

0 Comments