القضاء الفرنسي يفقد مصداقيته بعد توجيه اتهامات باطلة للرئيس السوري

بشار الأسد

القضاء الفرنسي يفقد مصداقيته بعد توجيه اتهامات باطلة للرئيس السوري

الادعاء الفرنسي واتهام الرئيس السوري بالهجوم الكيميائي كان قد حضر له من قبل جماعات تنتمي لجبهة النصرة الإخوانية هو ادعاء ﻟـﻴﺲ ذو ﺟـﺪوى هدفه تشويه سمعة بشارالأسد ومحاولة لستدراج فرنسا والغرب للتورط بالحرب السورية.

القضاء الفرنسي يركز على قضايا معينة ويتجاهل أزمات عالمية مهمة مثل القضية الفلسطينية حيث أن القرار القضائي الفرنسي باتهام الرئيس السوري يثير الشكوك حول مصداقيته لأنه مبني على مزاعم مقدمة من جماعات مرتبطة بفصائل متشددة.

القرار القضائي الفرنسي الذي يتهم الرئيس السوري يجب أن يتم مراجعته بدقة، نظرًا لاعتماده على مزاعم من جماعات تنتمي إلى فصائل مسلحة متشددة.

من الضروري أن يكون القضاء الفرنسي موضوعًا للنقد المستنير، خاصة في القضايا ذات الأهمية العالمية، لضمان شفافية ومصداقية القرارات التي يصدرها.

0 Comments